تفاصيل مثيرة في قضية اغتصاب طفلة الفيوم
المجرمون مزقوا جسدها بالمطاوي بعد الاعتداء عليها
والدة القتيلة تطالب بأعدامهم في ميدان عام
سمر محمد حسانين زيدان طفلة صارت حديث الناس بعد تعرضها لأبشع جريمة من الممكن إن تتعرض لها طفلة لم تكمل عامها الثاني عشر تركت مدرستها من اجل إن تساعد والدتها المريضة بالضغط والتي تتعرض لنزيف مزمن حار الأطباء في سببه ضحت سمر بدراستها وبلعبها مع الأطفال من سنها من اجل إن تتولى عبء أسرتها وكانت سعيدة وراضية وهى تستيقظ مع الفجر لتذهب مع أمها سهير إبراهيم محمد إلى سوق الخضار بالفيوم لتشترى بعض الخضار من الفلفل والباذنجان وتبيعه في السوق مع والدتها لتعود مع الظهر تعد الطعام لإخوتها الستة وتنتظر عودة والدها من عمله باليومية لتجلس معه وهى سعيدة راضية بحياتها التي اختارتها لتخفف عن أمها ألام المرض وتخفق عن والدها عبء الإنفاق على إخوتها الصغار ولكن يوم الثلاثاء خرجت سمر مع أمها إلا أنها لم تعد آلا جثة هامدة بعد إن خرجت مع والدتها إلى السوق وهمت أمها بالرجوع دون بيع أو شراء لأن الخضار اليوم غالى الثمن إلا إن سمر قالت لامها لابد إن تشترى حتى توفر أكل اليوم ومصاريف علاجها وقامت سمر بحمل كرتونتين من الفلفل الأخضر في سوق الجملة لتفرش لامها فرشتها ثم اتجهت تجاه المخبز الكائن بالسوق حتى تتمكن من بيع الخضار بسرعة حيث الزحام على الخبز وبالفعل باعت سمر كل ما كلن معها من خضار وقامت بتنظيف المكان كما اعتادت وحملت سمر القمامة لتلقيها بعيدا عن المخبز إلا أنها فؤجئت بمن يجذبها بشدة من شعرها كما روت هي بنفسها لامها قبل إن تفارق الدنيا فقامت بمقاومته وعضه بكل قوتها لتخلص نفسها منه إلا إن المجرم قام بوضع يده بكل قوته في فمها مما أصابها في فمها ثم قام باقتيادها إلى داخل المقابر ليلقيها بكل قوته على الأرض مما أصابها اصابتة بالغة في رأسها ثم قام المجرم الأول ويدعى عمرو يوسف بتمزيق ملابسها والاعتداء عليها ثم تناوب مجرم أخر وهو وليد محمود عبد التواب الاعتداء عليها ولم تشفع لها طفولتها ولا الدماء التي تسيل من رأسها بل قام المجرم الأول بالاعتداء عليها للمرة الثالثة وقام بتمزيق جسدها بالمطوة والموس كما اخبرنا جدها صادق محمد حميدة الذي قام بحشو رأسها بالقطن إثناء غسلها حتى يتمكن من تغسيلها وقامت ألام بالهفة تبحث عن ابنتها حينما شعرت بتأخرها لتجدها داخل المقابر منهارة نصف جسدها عاريا وغارقة في دمائها تستنجد بأمها وتحكى لها بصوت متقطع ما حدث إلا أنها سرعان ما ذهبت في غيبوبة تامة لم تفق منها إلا قليلا حتى فارقت الحياة بعد يوم قضته في المستشفى وتبكى بشدة شقيقة سمر الصغرى مي 9 سنوات وتقول منهم لله قتلوا اختى التي كانت تنفق على وتغسل لي ملابسي ويؤكد شقيقها خالد انه لن يشفى غليله إلا إذا تم إعدام هؤلاء المجرمين إمام الناس وفى نفس المكان الذي قتلوا ابنة اختى بينما تناشد والدة الطفلة وزير العدل والنائب العام بسرعة الفصل في القضية وتوقيع الإعدام على هؤلاء القتلة الذين حولوا حياتنا إلى جحيم حيث أخرجت ابنتي الثانية مي من المدرسة وهى في الصف الثالث الابتدائي خوفا عليها وامتنعت عن الذهاب للسوق لانى لا أستطيع حمل اى شيء فسمر هي التي كانت تحمل عنى الخضار لظروفي الصحية وكانت تمنعني إن احمل اى شيء فمن ينفق ألان علينا ووالدها رجل يعمل باليومية يوم يجد عمل وأكثر الأيام بدون عمل ولدى ستة أبناء يحتاجون للرعاية وتصرخ والدتها منهم لله خربوا بيتنا بينما تصرخ خالتها سناء إبراهيم وتقول لازم الحكومة تشنقهم في ميدان عام أو تسلمهم لنا وإحنا نقتلهم كما قتلوا زهرة بيتنا وتؤكد منى سيد قطب جارة سمر إن سمر كانت مثل المنارة فى الشارع بأدبها وأخلاقها وكانت الدنيامو المحرك للأسرة .
وألان بعد إن ذهبت سمر إلى ربها تشكو إليه من ظلمها وقتلها بعد اغتصابها من الأسرة سمر التي تعيش تحت خط الفقر فإخوانها الستة تركوا المدرسة لعدم القدرة على مصاريفها ووالدتها تحتاج من يساعدها في نفقات العلاج وأخويها خالد وكريم يعملون باليومية مع والدهم وغالبية الأيام بدون عمل وأخواتها الأربعة الصغار غاتب البسمة عن وجوههم بسبب قسوة العيش وبؤس الحياة .
فمن يمسح على عائلة سمراحزانها ومن يعينهم على قسوة الحياة وآلامها ..................................
المجرمون مزقوا جسدها بالمطاوي بعد الاعتداء عليها
والدة القتيلة تطالب بأعدامهم في ميدان عام
سمر محمد حسانين زيدان طفلة صارت حديث الناس بعد تعرضها لأبشع جريمة من الممكن إن تتعرض لها طفلة لم تكمل عامها الثاني عشر تركت مدرستها من اجل إن تساعد والدتها المريضة بالضغط والتي تتعرض لنزيف مزمن حار الأطباء في سببه ضحت سمر بدراستها وبلعبها مع الأطفال من سنها من اجل إن تتولى عبء أسرتها وكانت سعيدة وراضية وهى تستيقظ مع الفجر لتذهب مع أمها سهير إبراهيم محمد إلى سوق الخضار بالفيوم لتشترى بعض الخضار من الفلفل والباذنجان وتبيعه في السوق مع والدتها لتعود مع الظهر تعد الطعام لإخوتها الستة وتنتظر عودة والدها من عمله باليومية لتجلس معه وهى سعيدة راضية بحياتها التي اختارتها لتخفف عن أمها ألام المرض وتخفق عن والدها عبء الإنفاق على إخوتها الصغار ولكن يوم الثلاثاء خرجت سمر مع أمها إلا أنها لم تعد آلا جثة هامدة بعد إن خرجت مع والدتها إلى السوق وهمت أمها بالرجوع دون بيع أو شراء لأن الخضار اليوم غالى الثمن إلا إن سمر قالت لامها لابد إن تشترى حتى توفر أكل اليوم ومصاريف علاجها وقامت سمر بحمل كرتونتين من الفلفل الأخضر في سوق الجملة لتفرش لامها فرشتها ثم اتجهت تجاه المخبز الكائن بالسوق حتى تتمكن من بيع الخضار بسرعة حيث الزحام على الخبز وبالفعل باعت سمر كل ما كلن معها من خضار وقامت بتنظيف المكان كما اعتادت وحملت سمر القمامة لتلقيها بعيدا عن المخبز إلا أنها فؤجئت بمن يجذبها بشدة من شعرها كما روت هي بنفسها لامها قبل إن تفارق الدنيا فقامت بمقاومته وعضه بكل قوتها لتخلص نفسها منه إلا إن المجرم قام بوضع يده بكل قوته في فمها مما أصابها في فمها ثم قام باقتيادها إلى داخل المقابر ليلقيها بكل قوته على الأرض مما أصابها اصابتة بالغة في رأسها ثم قام المجرم الأول ويدعى عمرو يوسف بتمزيق ملابسها والاعتداء عليها ثم تناوب مجرم أخر وهو وليد محمود عبد التواب الاعتداء عليها ولم تشفع لها طفولتها ولا الدماء التي تسيل من رأسها بل قام المجرم الأول بالاعتداء عليها للمرة الثالثة وقام بتمزيق جسدها بالمطوة والموس كما اخبرنا جدها صادق محمد حميدة الذي قام بحشو رأسها بالقطن إثناء غسلها حتى يتمكن من تغسيلها وقامت ألام بالهفة تبحث عن ابنتها حينما شعرت بتأخرها لتجدها داخل المقابر منهارة نصف جسدها عاريا وغارقة في دمائها تستنجد بأمها وتحكى لها بصوت متقطع ما حدث إلا أنها سرعان ما ذهبت في غيبوبة تامة لم تفق منها إلا قليلا حتى فارقت الحياة بعد يوم قضته في المستشفى وتبكى بشدة شقيقة سمر الصغرى مي 9 سنوات وتقول منهم لله قتلوا اختى التي كانت تنفق على وتغسل لي ملابسي ويؤكد شقيقها خالد انه لن يشفى غليله إلا إذا تم إعدام هؤلاء المجرمين إمام الناس وفى نفس المكان الذي قتلوا ابنة اختى بينما تناشد والدة الطفلة وزير العدل والنائب العام بسرعة الفصل في القضية وتوقيع الإعدام على هؤلاء القتلة الذين حولوا حياتنا إلى جحيم حيث أخرجت ابنتي الثانية مي من المدرسة وهى في الصف الثالث الابتدائي خوفا عليها وامتنعت عن الذهاب للسوق لانى لا أستطيع حمل اى شيء فسمر هي التي كانت تحمل عنى الخضار لظروفي الصحية وكانت تمنعني إن احمل اى شيء فمن ينفق ألان علينا ووالدها رجل يعمل باليومية يوم يجد عمل وأكثر الأيام بدون عمل ولدى ستة أبناء يحتاجون للرعاية وتصرخ والدتها منهم لله خربوا بيتنا بينما تصرخ خالتها سناء إبراهيم وتقول لازم الحكومة تشنقهم في ميدان عام أو تسلمهم لنا وإحنا نقتلهم كما قتلوا زهرة بيتنا وتؤكد منى سيد قطب جارة سمر إن سمر كانت مثل المنارة فى الشارع بأدبها وأخلاقها وكانت الدنيامو المحرك للأسرة .
وألان بعد إن ذهبت سمر إلى ربها تشكو إليه من ظلمها وقتلها بعد اغتصابها من الأسرة سمر التي تعيش تحت خط الفقر فإخوانها الستة تركوا المدرسة لعدم القدرة على مصاريفها ووالدتها تحتاج من يساعدها في نفقات العلاج وأخويها خالد وكريم يعملون باليومية مع والدهم وغالبية الأيام بدون عمل وأخواتها الأربعة الصغار غاتب البسمة عن وجوههم بسبب قسوة العيش وبؤس الحياة .
فمن يمسح على عائلة سمراحزانها ومن يعينهم على قسوة الحياة وآلامها ..................................
1 comment:
عاجل الى النقباء والملازمين والرواد بوزارة الداخلية… الحمد لله رب العالمين وبعد……نعلم جيداً أنكم وما صدر منكم من إعتداء على الشعب المصرى خلال الفترة السابقة كان يقع تحت وطئة سيف تنفيذ الأوامر…. .والآن….يتم تقديمكم للمحاكمات ويتم استهدافكم من الشعب المصرى وملاحقتكم فى كل مكان…. .أى أنه من أمركم من القيادات المعتدية بالإعتداء على الشعب ، وسلط سيف النقل أو إنهاء الخدمة أو تلفيق التهم عليكم…حر طليق حتى الآن.. لذلك…السبيل الوحيد أمامكم لتقديم إعتذار فعلى وعملى للشعب المصرى……ويكون إعتذاراً من القلب فعلاً…يصاحبه رد جزء ضئيل من حقوق الشعب الضائعة فى أيديكم منذ سنوات.. إعتذاركم للشعب يتمثل فى قيامكم فوراً بالقبض على وزير الداخلية الحالى وجميع مساعديه…..والقبض على جميع عناصر أمن الدولة والوزراء والقيادات السابقة والحالية…وتقديمهم للنائب العام…وإعداد المستندات والأدلة الجنائية التى تُحملهم المسؤلية كاملة على جرائمهم فى حق الشعب..وجرائمهم فى حق جهاز الشرطة نفسه ، ووسائلهم الدنيئة لإجبار صغار الضباط والأمناء وأفراد الشرطة على الإعتداء على الشعب…. .هيا أيها الرجال……داهموا الخونة المعتدين الحقيقيين وقدموهُم للمحاكمة…ولن ينسى شعب مصر والقضاء المصرى انضمامِكم المخلص للثورة المجيدة….وربما أصبحتم شهوداً على قضايا الفساد بمصر. .نريدكم أن تصولوا وتجولوا فى طول البلاد وعرضها…والمواطنين يرافقوكم ويتوجهون معكم فى موكبِ مهيب… .نريد أن نتبعكم من وزارة لوزارة…ومن مؤسسة لمؤسسة…ومن بنك لبنك….ونحن معاً نقبض ونداهم الوزراء المفسدين وأعوانهم فى كل مكان….. .أيها الضباط الشرفاء من الداخلية…قوموا لجنة عرضها السماوات والأرض…وتوبوا الى الله توبة نصوحاً…وانقذوا مستقبلكم الضائع نتيجة الفساد…عسى الله أن يفتح بينكم وبين إخوانكم من الشعب المصرى مرة أخرى.
Post a Comment