خطيب بالفيوم يقول : عاوزين نبطل كلمة يا ابنى امش جنب الحيط لأن العذاب يصيب الأمة كلها مشبهاً الأمة بالناقة التى جثت على ركبتيها وتركت خطامها للظالمين يسحبونها كيفما شاءوا
وآخر يحذر من تحول المرأة إلى سلعة وانتشار اللحم الرخيص فى المجتمع وانتشار الزنا وآثاره الضارة على المجتمع
انتقد خطيب أحد المساجد بمدينة الفيوم حالة السلبية التى يمر بها المجتمع المصرى مشبهاً إياها بأصحاب السبت من بنى إسرائيل الذين تقاعسوا عن تغيير المجتمع والوقوف فى وجه الظالمين داعياً الشعب أن يهجر كلمة : " امش جنب الحيط " لأنها أهلكتنا ، وشبه الإمام الشعب المصرى بناقة جثت على ركبتيها وتركت خطامها للظالمين يسحبونها كيف شاءوا ، وانتقد منطق فرعون هذا الزمان والذى يشبه منطق الفرعون الأكبر حينما قال : (ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) ، ودعا الآباء إلى تربية أبنائهم على الإيجابية محذراً من حدوث إعصار مثل تسونامى فى أندونيسيا بالرغم من أنهم كانوا مسلمين ولكنهم كانوا يخرجون للصلاة ويتركون نساءهم وأبناءهم يمارسون الفواحش والرذائل .
بينما حذر إمام مسجد المحطة بالفيوم من تحول المرأة إلى سلعة رخيصة مما أدى إلى انتشار اللحم الرخيص فى المجتمع وحذر من تفشى الزنا لما فيه من أضرار كبيرة على المجتمع من اختلاط الأنساب وكثرة جرائم القتل بسبب الشرف حيث يقتل الأب ابنته ويقتل الشاب أخته داعياً المجتمع إلى الحفاظ على الأعراض ومحذراً من عقوبة الزنا فى الدنيا والآخرة وتفشى الأمراض العضوية والنفسية فى المجتمع بسبب الزنا وحذر كذلك من الكبر وعقوبته وأثره على المجتمع .
بينما تناول إمام مسجد الدش بقحافة الاستعداد لشهر رمضان من خلال تناوله لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : اللهم بارك لنا فى رجب وشعبان وبلغنا رمضان ، ودعا الخطيب المسلمين إلى الإكثار من الأعمال الصالحة فى رجب لأنه من أشهر الله الحرم وفى نفس الوقت استعداداً لشهر رمضان .
بينما تناول إمام أحد المساجد بمدينة الفيوم إهدار المال العام فى الطرق وتجميلها فى الوقت الذى لا يجد فيه المواطن شربة الماء وتفشى الفقر فى المحافظة ، وانتقد حالة البذخ التى يقوم بها محافظ الفيوم من إنفاق الملايين على الشوارع وفى تجميل المبانى داعياً إياه أن ينفق هذه الأموال على مشروعات إنتاجية توجد للشباب فرص عمل وتسهم فى رفع معاناة الفقراء فى الأحياء الشعبية الذين يقفون الأيام الطوال أمام الجمعيات الخيرية ينتظرون صدقات أهل الخير .
وفي يوسف الصديق تناول إمام مسجد الهادي موضوع : " الرجاء " وأوضح أن المؤمن الذي عمر قلبه بالرجاء في الله واثق من نصر الله لقوله تعالى : " ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون " وقال : وقد يتساءل البعض كيف ذلك ونحن نرى المسلمين يقتلون ويذبحون وتنتهك أعراضهم في كل بقاع الأرض ؟ لكننا نقول لهم : نحن نثق في كلام الله ولكن أين هم جند الله ؟!
وآخر يحذر من تحول المرأة إلى سلعة وانتشار اللحم الرخيص فى المجتمع وانتشار الزنا وآثاره الضارة على المجتمع
انتقد خطيب أحد المساجد بمدينة الفيوم حالة السلبية التى يمر بها المجتمع المصرى مشبهاً إياها بأصحاب السبت من بنى إسرائيل الذين تقاعسوا عن تغيير المجتمع والوقوف فى وجه الظالمين داعياً الشعب أن يهجر كلمة : " امش جنب الحيط " لأنها أهلكتنا ، وشبه الإمام الشعب المصرى بناقة جثت على ركبتيها وتركت خطامها للظالمين يسحبونها كيف شاءوا ، وانتقد منطق فرعون هذا الزمان والذى يشبه منطق الفرعون الأكبر حينما قال : (ما أريكم إلا ما أرى وما أهديكم إلا سبيل الرشاد) ، ودعا الآباء إلى تربية أبنائهم على الإيجابية محذراً من حدوث إعصار مثل تسونامى فى أندونيسيا بالرغم من أنهم كانوا مسلمين ولكنهم كانوا يخرجون للصلاة ويتركون نساءهم وأبناءهم يمارسون الفواحش والرذائل .
بينما حذر إمام مسجد المحطة بالفيوم من تحول المرأة إلى سلعة رخيصة مما أدى إلى انتشار اللحم الرخيص فى المجتمع وحذر من تفشى الزنا لما فيه من أضرار كبيرة على المجتمع من اختلاط الأنساب وكثرة جرائم القتل بسبب الشرف حيث يقتل الأب ابنته ويقتل الشاب أخته داعياً المجتمع إلى الحفاظ على الأعراض ومحذراً من عقوبة الزنا فى الدنيا والآخرة وتفشى الأمراض العضوية والنفسية فى المجتمع بسبب الزنا وحذر كذلك من الكبر وعقوبته وأثره على المجتمع .
بينما تناول إمام مسجد الدش بقحافة الاستعداد لشهر رمضان من خلال تناوله لحديث الرسول صلى الله عليه وسلم : اللهم بارك لنا فى رجب وشعبان وبلغنا رمضان ، ودعا الخطيب المسلمين إلى الإكثار من الأعمال الصالحة فى رجب لأنه من أشهر الله الحرم وفى نفس الوقت استعداداً لشهر رمضان .
بينما تناول إمام أحد المساجد بمدينة الفيوم إهدار المال العام فى الطرق وتجميلها فى الوقت الذى لا يجد فيه المواطن شربة الماء وتفشى الفقر فى المحافظة ، وانتقد حالة البذخ التى يقوم بها محافظ الفيوم من إنفاق الملايين على الشوارع وفى تجميل المبانى داعياً إياه أن ينفق هذه الأموال على مشروعات إنتاجية توجد للشباب فرص عمل وتسهم فى رفع معاناة الفقراء فى الأحياء الشعبية الذين يقفون الأيام الطوال أمام الجمعيات الخيرية ينتظرون صدقات أهل الخير .
وفي يوسف الصديق تناول إمام مسجد الهادي موضوع : " الرجاء " وأوضح أن المؤمن الذي عمر قلبه بالرجاء في الله واثق من نصر الله لقوله تعالى : " ولقد سبقت كلمتنا لعبادنا المرسلين إنهم لهم المنصورون وإن جندنا لهم الغالبون " وقال : وقد يتساءل البعض كيف ذلك ونحن نرى المسلمين يقتلون ويذبحون وتنتهك أعراضهم في كل بقاع الأرض ؟ لكننا نقول لهم : نحن نثق في كلام الله ولكن أين هم جند الله ؟!
No comments:
Post a Comment