Sunday, September 20, 2009

جمعة الشوان جواسيس اسرائيل عمرها ما هتبطل على مصر









جمعة الشوان من الفيوم جواسيس اسرائيل عمرها ما هتبطل على مصر والعقلية اليهودية ليست مسالمة مهما طال الزمن ونحن صنعنا من اسرائيل اسطورة بضعفنا وارض فلسطين ستتحرر ولكن ليس بهذه النظم العربية المتفككة

وزواجى من سعاد حسنى كان حقيقة ولكنه كان زواجا عرفيا سريا لم يعلم به احد

اكد احمد الهوان االملقب بجمعة الشوان بطل الملحمة المصرية فى اسرائيل ان الجواسيس الاسرائيلية على مصر عمرها ما هتبطل وهى موجودة ولكن تم الاستغناء عن الافراد بوسائل تكنولوجية واشار الى ان العقلية اليهودية ليست مسالمة ولا تعرف السلام مهما طال الزمن ونحن العرب جعلناهم متفوقين بضعفنا وان تحجرير ارض فلسطين سيحدث من واقع القرأن الكريم وليس بهذه النظم العربية المتفككة والدليل ان مناضلى حماس وفتح يضربون بعضهم البعض

جاء ذلك خلال اللقاء الجماهيرى الذى نظمه قصر ثقافة الفيوم احتفالا بانتصارات العاشر من رمضان واضاف الشوان بان المخابرات العامة المصرية تعلم انى مستهدف ولكنى اعيش فى امان بفضل الله ثم المخابرات المصرية وشعب مصر وان الموساد الاسرائيلى كان يتفوق علينا فى التكنولوجيا والامكانات البشرية وكان يعد من اقوى اجهزة المخابرات فى العالم ولكننا بفضل الله استطعنا ان نقهر اسطورة هذا الجهاز ونستولى منه على اهم جهازى تجسس فى العالم فى وقتها واشار الى انه كان يحمل رتبة فى الجيش الاسرائيلى تفوق رتبة شيمون بيريز وباراك وبن اليعازر مضيفا الى انه يحترم عقلية شيمون بيريز الذى قام فى احدى المرات بمسح حذائى بنفسه لان احد اجهزة التجسس التى كانت مهربة لمصر كان فى فرشة احذية وكانت جديدة فقال بيريز لضابط الموساد هذه تثير الشك وقام بمسح حذائى بها لتبدو مستعملة للضباط المصريين فى المطار واعترف بان اللواء محمد عبد السلام المحجوب هو الذى كان يعمل معى من جهاز المخابرات المصرية تحت اسم الريس زكريا كما اكد انه ظل يعمل مع الموساد الاسرائيلى حتى عام 1977 فى شهر ديسمبر حينما طلب من الرئيس السادات الاعتزال ووافق الرئيس كما اشار الى انه زار اسرائيل بعد حرب اكتوبر بتكليف من الرئيس السادات وكانت افضل رحلة له حتى انه بكى امام قيادة الجيش الاسرائيلى لهزيمته وحاولوا التخفيف عنه بان هذه كانت جولة والحرب جولات لم تنته بعد

كما اكد على زواجه عرفيا من الفنانة سعاد حسنى وانه كان زواجا سريا لم يعلم به احد حتى شقيقتها وانه لم يكن يعلم بعملها فى المخابرات الا اذا كان عملها بالقطعة واشار الى انه اول مصرى يقوم بتركيب عدسات لاصقة حيث كان نظره ضعيفا فقام جهاز الموساد الاسرائيلى بتركيب عدسات لاصقة له فى هولندا عام 1968

4 comments:

الخوجة said...

THE NEW DEMOCRACY - الديمقراطية الحديثة

أحمد سيف النصر

the truth -الحقيقة | الخوجة | Swine Fever Flu Protection


لعنة الله على الظالمين

الخوجة said...

هذا ماحدث مع أحمد سيف النصر

الخوجة said...

THE NEW DEMOCRACY - الديمقراطية الحديثة

أحمد سيف النصر

the truth -الحقيقة | الخوجة | Swine Fever Flu Protection


لعنة الله على الظالمين



هذا ماحدث مع أحمد سيف النصر


HUMAN RIGHTS ABUSE


AMNESTY INTERNATIONAL

خصر كنعان said...

"انه كان يحمل رتبة في الجيش الاسرائيلي تفوق رتبة شمعون بيريس.." شمعون بيرز لم يخدم في الجيش مظلقا

اما بخصوص البطولات الفردية فهي غير معدومة في كل شعب لكن ما يكفل النصر ليس البطولات الفردية فهي فردية بل التنظيم الجماعي وعدم انتقاص دور اي شخص في التفكير والتعبير عن رأيه والمشاركة في صنع القرار السياسي والاقتصادي. هذا معدوم بشكل شبه تام في بلادنا لذلك تذهب البطولات الفردية هباءا